للشاعر حامد الضبعان

بسم الله الرحمن الرحيم

وانا بقرب هالاجازه

وبما ان الناس ناويه تشد عزايمها

تذكرت لكم هالقصيده وقعدت احوس لين جبتها
شوفوا وش صار لحامد الضبعان بالطياره

سمو

ركبنا على الارباص متوجهين الجوف ... على رحلة ضمن الخطوط السعوديه
ركبنا وحلقنا وانا خاطري ملهوف ... على شوفة الاحباب بأرض شماليه
عقب ما اقلعت فينا سرابي شعور الخوف ... يدغدغ مصاريني وغمضت عينيه
احس الهوا خلص واحس النفس مخطوف ... واحس الخشم سكر تقل فيه لحميه
يميني رجل يشهق تقل زارط غظروف ... تنافض به يدينه وراسه ورجليه
إذا قلتله وش بك تعذر يقول ظروف ... وإذا ناضرن يضحك وانا اقول نفسيه
واشوف المزون السود غطت حدود الشوف ... بها البرق يتلامع كما سيوف هنديه
وفجأه ضرب صوت عظيم يهز الجوف ... كأنه دخل بطني ثلاثين جنبيه
تصيح البشر كله مضيفينها وضيوف ... أحد طاح متمدد و أحد عض كرسيه
و أحد قام يتشهد و أحد انعما ما يشوف ... و أحد بلل هدومه وهو كان شخصيه
شناط علي طاحت وطاحت علينا رفوف ... وصعاريرن بفوقي دماغي وحدريه
ملاعق وطقم اسنان معها فنايل صوف ... على هامتي طاحت وتمره حساويه
شلعها بنا الكبتن وهو يعتذر مكسوف ... بأن السبب كله عواصيف رعديه
نزلنا وانا اردد عهد صادق وحلوف ... واكرر معود اركب مشاوير جويه

نسيت اقولكم منقول

يالله
منقول للأمانه
=======

الله يجزاك خير على الشعر بديت اخاف من الطياره هههههههههههههههههههههههههه

وان مثلك ههههههههههههههههه

مشكور على المرور الرائع والجميل